هل من احدٍ هُنا ؟

لا أعلم لمَ أنا هُنا الآن !
وكأنني أزور مقبرة !
مقبرة كلمات أم مقبرة أصدقاء !!

كـ مسكينٍ أنبش تحت الكلمات !
أبحث عن وجه يعرفني !
عن صوتٍ كان يسمعني !

لا أعلم إن كنت سأكتب مره أخرى ..
هل يعني لكم هذا شيئاً ؟
أو هل من احدٍ هُنا ؟



هناك 3 تعليقات:

منصور الفرج يقول...

نعم هي مقبرة للكلمات ومع الاسف للأصدقاء أيضاً
وها نحن جميعا نعود لنفس المكان وربما بنفس الشعور
هل سأعود مرة اخرى
ومعكِ أنا أسأل هل سأعود ..
احترامي

سماء ثآمنة ،، يقول...

منصور،، تُرى كم لبثنا ؟
فاجأني تعليقك، والمفاجأه مدونتك!
وحتماً لا املك الاجابة / هل هو جفاف الحرف ام جفاف المشاعر..
اشعر بأنني بصدد كتابة نص اخير
شُكراً لانك هُنا (:

عبث نكتب يقول...

سماء نحن نعود حين يفاجئنا الحنين ، نبحث عن شي يشبهنا هنا ...
سنعود في كل مره نحتاج فيها لذواتنا
أفتقد عالم التدوين كثيراً ولعهده السابق
كوني بخير دائماً ♥️

إرسال تعليق

كُلُ المسَاحات لكمْ وحدَكمْ !