مَتى سَتمُوتِين ؟



ما زالَ يزُورُني ذاكَ الرجُلُ الرماديّ .. ويَسألني بلهفة كُلَ يوم :

 متى سَتَمُوتِين ؟؟
متى ستموتين ؟؟
متى ستموتين ؟؟
متى ستموتين ؟؟
متى ستموتين ؟؟

متى ؟
متى ؟
متى ؟
متى ؟
متى ؟


؛

هناك 5 تعليقات:

جوري الشمآل يقول...

يآلهذه الأطيآف ...!!

سمآء ثآمنه ..
أسكبتِ عبقـآ فآح بالأفق ..
جدآ رآق لي فتأملته بِصمتْ

سماء ثآمنة ،، يقول...

وما العبق لو لم يصادفكِ ,, جوري الشمال
آمتناني (:
.,

... سعد الحربي ... يقول...

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

الشيطان حريص على تنغيص حياتنا وعلى زرع الكآبة وتمنى الموت وغير ذلك فتعوذي أختي الغالية منه.

والأعمار بيد الله سبحانه وتعالى فإن كتب لنا الحياة فهو خير لنا وبنتوب إلى ربنا حبيبنا ونعمل الصالحات وإن كتب لنا الموت فهو سبحانه يعلم حبنا له والخير اللي بداخلنا وهو أرحم الراحمين بنا ولن يضيعنا سبحانه.

فأتمنى أن لا تعطي الموضوع أكبر من حجمة.

أسأل الله لكي كل توفيق وسعادة ونجاح.

سماء ثآمنة ،، يقول...

كنوز القمم (:
شُكراً لدعواتك ،،
مجرد نص لا يتجازو السطر !

ممتنه
.,

الوســــــــــــــــم يقول...

تسكننا الاطياف طوال الوقت
كما يزورك ذلك الرجل الرمادي
يزورني ان ذلك الحلم الذي اكون فية مكتسية بالابيض
و غارقة في بحر من الدماء الحمراء امشي بلا هدى

كلها اطياف او بعض من خيالات غبية تزورنا لتعبر عن احباطاتنا او الامنا بطريقة تراجيديا

ببساطة سورة البقرة هي حلي الامثل
دمتي بود
ورزقك الله طول العمر وصالح العمل

إرسال تعليق

كُلُ المسَاحات لكمْ وحدَكمْ !