غَبَاءْ !


الآن أدركتُ فقط ..
ليس في وِسع الجميع الإصغاء إليك ..
وليسَ لصراحتك .. أي مبرر ،،

 


حين أحبك .. انسى كل الحواجز / أقول كل ما أشتهي ,,
أفرغُ قلبي من أثقال الحياة .. وأحياناً أعباءك أنت !
ولأنك لا تملكُ موهبة الإصغاء ..
تبوح بكل ما أسررتُكَ به ذات غضب .. وتضحك !!!!!!!
 
أتدرك كم هو مؤلم
 
  أن تستغل لحظات ضعفي وبوحي .. لتحرق بها وجهي الذي يعنيه أن لا يزعجك أحد ،
وأن لا يؤلمُكَ أحد ، وأن لا يخذلك أحد .. 

؛

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كُلُ المسَاحات لكمْ وحدَكمْ !